زراعة الكزبرة في الشتاء: نصائح وحيل

جدول المحتويات:

زراعة الكزبرة في الشتاء: نصائح وحيل
زراعة الكزبرة في الشتاء: نصائح وحيل
Anonim

رغبتنا في الحصول على الكزبرة القوية تقع على آذان صماء من الطبيعة الأم. نظرًا لأصوله المتوسطية، فإن نبات التوابل لا يتحمل الصقيع. سنخبرك هنا كيف لا يزال بإمكانك حصاد أوراق الكزبرة اللذيذة في الشتاء.

الكزبرة هاردي
الكزبرة هاردي

هل يوجد كزبرة قوية؟

لا توجد كزبرة شديدة التحمل لأن النبات يأتي من منطقة البحر الأبيض المتوسط ولا يتحمل الصقيع. البديل هو الكزبرة الفيتنامية، والتي يمكن الاحتفاظ بها في الداخل عند درجة حرارة 5-10 درجات مئوية أو على حافة النافذة المشمسة في الشتاء.

زراعة الكزبرة الفيتنامية المعمرة – هكذا تتم الزراعة

نبات عشبي هاجر إلينا من آسيا أوراقه لها رائحة الكزبرة الفلفلية والحلوة. لذلك تم الترحيب بالكزبرة الفيتنامية بفرح من قبل البستانيين الذواقة. وعلى النقيض من الكزبرة الحقيقية، فإن نبات الأعشاب الاستوائية يزدهر بشكل دائم. بفضل أزهارها ذات اللون الوردي والأحمر، فهي متعة للعيون في السلة المعلقة وفي الوعاء. الطريقة الصحيحة لزراعة الكزبرة التايلاندية:

  • ضع الصرف في الوعاء فوق الفتحة السفلية
  • املأها بتربة نباتية عالية الجودة (14.00 يورو على أمازون) حتى نصف الارتفاع
  • أدخل النبات الصغير في المنتصف وازرعه حتى أسفل زوج الأوراق

بعد سقي الكزبرة الفيتنامية، يتم إعطاؤها مكانًا مشمسًا إلى شبه مظلل على الشرفة أو حافة النافذة.

كيفية العناية بالكزبرة الآسيوية وفصل الشتاء

على الرغم من أن الكزبرة الفيتنامية لا ترتبط بالكزبرة من الناحية النباتية، إلا أنه لا توجد اختلافات كبيرة في الرعاية. الجوانب التالية مهمة:

  • يسقي بانتظام عندما تجف الركيزة
  • تسمد عضويا كل أسبوعين من أبريل إلى سبتمبر
  • التقليم المتكرر يشجع على زيادة التفرع
  • الحصاد المستمر يجذب النباتات الكثيفة

إذا انخفضت درجات الحرارة إلى أقل من 10 درجات مئوية في الخريف، تنتقل الكزبرة الآسيوية إلى الداخل. يمكنك اختيار قضاء الشتاء دافئًا على حافة النافذة في مكان مشمس. في هذه الحالة، استمر في الري بمعدل مخفض. يتم التسميد كل 4-6 أسابيع. بدلا من ذلك، ضع نبات العشبة في درجة حرارة 5-10 درجة مئوية. هنا الماء فقط بين الحين والآخر.

نصائح وحيل

أوراق الكزبرة الآسيوية مناسبة جداً للتجفيف في الهواء أو في الفرن. يفقد النبات العشبي بعضًا من بهراته، وهو ما لا يعتبره الأذواق الأوروبية بالضرورة عيبًا.

موصى به: