يوصف الموقع بأنه مظلل جزئيًا إذا تعرض لأشعة الشمس الحارقة لمدة تتراوح بين ثلاث إلى ست ساعات يوميًا ويكون في الظل بقية الوقت. لا تزال أنواع عديدة من الفاكهة تزدهر هنا، بشرط أن تكون التربة فضفاضة وغنية بالدبال وليست رطبة جدًا.
ما هي أشجار الفاكهة التي تزدهر في الظل الجزئي؟
أشجار الفاكهة مثل الكشمش وعنب الثعلب والتوت البري والتوت والعليق وكذلك أشجار التفاح والكرز الحامض مناسبة للأماكن شبه الظليلة. تزدهر هذه النباتات عندما تتلقى 3-6 ساعات من الشمس يوميًا وتكون التربة فضفاضة وغنية بالدبال.
هذه الأشجار المثمرة مناسبة للظل الجزئي
العديد من شجيرات التوت التي تنمو بشكل طبيعي في المقام الأول على حافة الغابة وبالتالي تستخدم لمستوى مناسب من ضوء الشمس تعتبر مثالية لموقع مظلل جزئيًا. يمكنك بسهولة زراعة ما يلي في الظل الجزئي: الكشمش، عنب الثعلب، التوت البري؛ التوت الأزرق والتوت الأسود. علاوة على ذلك، يمكن أيضًا زراعة العديد من أشجار الفاكهة في مكان مشرق وشبه مظلل، على الرغم من أنه في هذه الحالة عليك أن تتوقع ثمارًا أصغر حجمًا ومحصولًا أقل وربما تعرضًا أكبر للأمراض. على سبيل المثال، يمكن وضع أشجار التفاح والكرز الحامض على وجه الخصوص بشكل جيد في مثل هذا الموقع.
نصيحة
الكرز الحلو غير مناسب على الإطلاق للظل الجزئي أو الظل، فهو دائمًا مكان مناسب لأشعة الشمس الكاملة. يطور العنب أيضًا رائحته الحلوة فقط في مكان مشمس بدرجة كافية.