الصبار: التعرف على الحشرات القشرية ومكافحتها بشكل فعال

جدول المحتويات:

الصبار: التعرف على الحشرات القشرية ومكافحتها بشكل فعال
الصبار: التعرف على الحشرات القشرية ومكافحتها بشكل فعال
Anonim

الحشرات القشرية هي آفات نباتية مخيفة ولا تتوقف عند الصبار. نظرًا لأن طول القمل يصل إلى ستة ملليمترات كحد أقصى، فغالبًا ما يتم التغاضي عن الإصابة في المراحل المبكرة. ولهذا السبب يجب عليك الانتباه جيدًا عند فحص الأوراق.

حشرات الألوة فيرا
حشرات الألوة فيرا

كيف تتعرف على الحشرات القشرية الموجودة في الصبار وتكافحها؟

يمكن التعرف على الحشرات القشرية الموجودة على الصبار من خلال البقع البنية الصغيرة والندوة العسلية اللزجة على الأوراق. ولمكافحتها، يمكنك وخز القمل باستخدام عود أسنان أو غسله بالماء وفرشاة الأسنان.يساعد الفحص المنتظم والرعاية المناسبة على منع الإصابة.

كيف أتعرف على الإصابة بالحشرة القشرية في نبات الصبار؟

الحشرات القشرية تظهر على شكلبقع بنية صغيرةعلى أوراق الصبار. وفي بداية الإصابة تظهر "البقع" بشكل متقطع. ومع زيادة ضغط الإصابة، يصبحان أكثر قربًا من بعضهما البعض.

مؤشر آخر هو ما يسمى بالندوة العسلية. وهي مادة لزجة يفرزها قمل النبات.بما أن الحشرات القشرية تفضل الاستقرار على الجانب السفلي من الأوراق، فيجب فحصها بانتظام.

كيف يمكنني مكافحة الحشرات القشرية على الصبار؟

الإجراءالأهمضد الإصابة بالحشرة القشرية على الصبار هو مكافحة الآفاتمبكر. تدابير الرقابة المثبتة هي:

  • وخز القمل بعود الأسنان
  • اغسل الحشرات القشرية بالماء وفرشاة أسنان

بما أن القمل يتغذى على عصارة النبات، فإن النبات المنزلي يصبح أضعف أكثر فأكثر مع زيادة ضغط الإصابة. ونتيجة لذلك، تتفاقم فرص الإنقاذ.

كيف أمنع الإصابة بالحشرة القشرية على نبات الصبار؟

أفضل طريقة للوقاية من الإصابة بالحشرة القشرية هيالرعاية الصحيحةمن الصبار. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتوافقالموقع مع احتياجات النبات.

يمكن أن يحدث الطاعون على مدار السنة. ومع ذلك، فإن الخطر الأكبر للإصابة بالحشرة القشرية يكون في الشتاء والربيع. لذلك يجب فحص النبات بانتظام طوال العام.

نصيحة

عزل الصبار بالحشرات القشرية

لا تمتص الحشرات القشرية عصارة الصبار فحسب، بل تحب أيضًا أكل العديد من النباتات المنزلية. لمنع الطاعون من الانتشار إلى النباتات الأخرى، يجب عليك عزل الصبار المصاب على الفور وفحص النباتات المجاورة في الأصيص بحثًا عن الإصابة.

موصى به: