الجنجل عبارة عن نبات متسلق لا يلعب دورًا مهمًا في إنتاج البيرة فحسب. يمكن استخدام الثمار كدواء. نظرًا لأن القفزات ليست سامة، يمكن تناول البراعم الصغيرة في الربيع. لذلك هناك العديد من الاحتمالات لاستخدام القفزات.
ما هي فوائد عشبة الجنجل؟
يُستخدم نبات الجنجل بعدة طرق، على سبيل المثال في تخمير البيرة للحصول على رائحة لاذعة ومتانة ورغوة، وكشاي مهدئ، وكخضروات ربيعية (براعم)، وفي الطب الطبيعي (ضد القلق والألم) وكعلاج. نبات متسلق في الحديقة للخصوصية.
الاستخدامات المتعددة للجنجل
- مصنع البيرة
- شاي للتهدئة
- البراعم كخضروات الربيع
- الفواكه في الطب الطبيعي
- النباتات المتسلقة كشاشة للخصوصية في الحديقة
استخدام نبات الجنجل في تخمير البيرة
الجنجل ضرورية عند تخمير البيرة. يتم استخدام اللوبولين الموجود في الثمار. فهو يمنح البيرة رائحتها المرة، ويضمن المتانة، وقبل كل شيء، الرغوة الموجودة على البيرة الطازجة.
من الضروري تجفيف الجنجل حتى يمكن تخزينه. ويمكن أيضًا معالجته إلى كريات تضاف إلى هريس البيرة.
تجهيز الجنجل في المطبخ
براعم القفزات الصغيرة التي تظهر في الربيع هي خضروات ربيعية غير معروفة وصحية للغاية ولذيذة. لا يمكن حصاده إلا لبضعة أسابيع.
يمكن معالجة براعم نبات القفزة في المطبخ بنفس طريقة تحضير نبات الهليون. عند طهيها، يكون طعم الخضار جوزيًا وحارًا جدًا.
استخدم مكونات نبات الجنجل
في الطب الطبيعي، تحظى عشبة الجنجل بتقدير كبير بسبب مكوناتها العديدة. وتشمل هذه: حمض التانيك، والمواد المرة، واللوبولين، والزيوت الأساسية.
تُصنع مخاريط نبات الجنجل في الشاي أو الصبغات. إنهم يعملون ضد الأرق والالتهاب والألم.
نمو نبات الجنجل كنبات زينة في الحديقة
الجنجل نبات متسلق يصل ارتفاعه إلى عدة أمتار ويشكل حاجزًا كثيفًا للخصوصية في الصيف. ولذلك يزرع النبات على الأسوار أو في أوعية على الشرفات والمدرجات. تعتبر القفزات أيضًا مناسبة تمامًا لتخضير البرجولات.
نبات الزينة المعمر والمفيد يتطلب القليل من الرعاية. كل ما هو مهم هو أداة مساعدة مناسبة للتسلق يمكن أن تنتهي عليها البراعم الطويلة.
نصيحة
القول: "لقد ضاع الجنجل والشعير" يعني أن كل الجهود الإضافية تذهب سدى. يمكن إرجاعه إلى إنتاج البيرة المحلي. إذا حدث خطأ ما، تصبح البيرة غير صالحة للاستعمال، وبالتالي يتم فقد الجنجل والشعير ولا يمكن حفظها بعد الآن.