مثل العديد من الأعشاب الأخرى، اللافندر مناسب للزراعة على حدود السرير. العناية بها ليست معقدة للغاية وتزهر في هذا البلد من يونيو إلى أغسطس تقريبًا، اعتمادًا على الطقس وظروف التربة والرعاية.
كيف يمكن استخدام الخزامى كحدود؟
الخزامى شديد التحمل في الشتاء، والذي يفضل موقعًا مشمسًا وتربة خفيفة وجافة، مناسب كحدود للسرير. القطع المنتظم يعزز الإزهار. ينضح اللافندر برائحة مكثفة ويمكن أن يبعد الآفات.
ما هو الخزامى الذي يجب أن أزرعه كحدود سرير؟
استخدم بشكل خاص أصناف الخزامى شديدة التحمل في فصل الشتاء كحدود للسرير إذا كنت في المنزل في منطقة وعرة إلى حد ما. لا تتحمل أصناف الخزامى الفرنسية أو المزهرة البيضاء عمومًا الصقيع ويمكن أن تتلف في الشتاء دون حماية. إنها أكثر ملاءمة كمصنع للحاويات أو زراعة الأسِرَّة السنوية.
ما هي فوائد اللافندر؟
يمنح اللافندر حديقتك طابع البحر الأبيض المتوسط خلال فترة ازدهارها ويخلق جوًا صغيرًا للعطلات. اعتمادًا على التنوع المختار، فإنه ينضح أحيانًا برائحة قوية جدًا. في حين أن رائحة الخزامى الفرنسي لطيفة بشكل خاص، يقال إن الخزامى قادر على إبعاد حشرات المن عن أسرتك برائحته التي تشبه الكافور. ومع ذلك، لا يُنصح باستخدام هذه الرائحة بجوار منطقة الجلوس الخاصة بك على الشرفة.
أين ينمو ويزدهر الخزامى بشكل أفضل؟
كعشبة من أعشاب البحر الأبيض المتوسط، يفضل الخزامى الأماكن المشمسة؛ فهو يحب الضوء والدفء. لا يحب الرطوبة على المدى الطويل، لذا يجب أن تكون التربة رملية وجافة. لا يحتوي اللافندر على متطلبات غذائية عالية بشكل خاص، لذلك يمكن زراعته في التربة الفقيرة.
كيف يجب أن أعتني بالخزامى؟
لا تقم بتخصيب الخزامى كثيرًا، وإلا، في أسوأ الحالات، لن يحدث الإزهار المطلوب على الإطلاق، وعلى أي حال سيكون أصغر. أضف الماء حسب الحاجة، فاللافندر يتحمل الجفاف جيدًا بشكل عام. ومع ذلك، التقليم المنتظم مهم للزهور الجميلة.
قم بقطع الخزامى في الربيع لمنع الشجيرة من أن تصبح خشبية. عن طريق القطع مباشرة بعد الإزهار، يمكنك في كثير من الأحيان جعل الخزامى الخاص بك يزدهر مرة أخرى. يمكنك ملء الوسائد المعطرة (10.00 يورو على أمازون) بالقصاصات المجففة.
أهم الأمور باختصار:
- يحب الدفء والنور
- التربة: فقيرة نوعاً ما، جافة ورملية
- قطع بانتظام، وإلا سيزهر اللافندر بشكل أقل
- التقليم في الصيف يشجع على الإزهار الثاني
نصيحة
إذا كنت تريد أن تضفي على حديقتك طابع البحر الأبيض المتوسط، فازرع الخزامى كحدود للسرير.