القيقب الياباني: سام أم غير ضار للإنسان والحيوان؟

جدول المحتويات:

القيقب الياباني: سام أم غير ضار للإنسان والحيوان؟
القيقب الياباني: سام أم غير ضار للإنسان والحيوان؟
Anonim

غالبًا ما تتم زراعة أشجار القيقب الياباني (Acer palmatum) والقيقب الياباني (Acer japonicum) والقيقب الذهبي (Acer shirasawanum) كأشجار زينة غريبة في هذا البلد. ومع ذلك، هناك العديد من الأنواع الأخرى، وجميعها تقريبًا غير سامة.

القيقب الياباني صالح للأكل
القيقب الياباني صالح للأكل

هل نبات القيقب الياباني سام؟

القيقب الياباني ليس سامًا بل إنه مناسب لأكل البراعم والشتلات والأوراق والزهور الصغيرة. القيقب الأحمر فقط هو المعرض لخطر نمو الفطريات السامة على اللحاء، على الرغم من أن هذا لا يؤثر على القيقب الياباني.

في اليابان، يتم تناول أوراق الشجر والبراعم

تقليديًا، يتم استخدام خشب القيقب، بغض النظر عن نوعه وتنوعه، في جميع أنحاء العالم كغذاء: شراب القيقب معروف في أمريكا الشمالية، لكن الناس في أوروبا صنعوا أيضًا شرابًا سكريًا من النسغ النازف لأنواع القيقب المحلية لعدة قرون. بالإضافة إلى ذلك، كانت الأوراق والبراعم الصغيرة تؤكل نيئة أو مطبوخة أو مخللة كخضروات - وهو إجراء لا يزال شائعًا في بعض مناطق اليابان اليوم.

كن حذرا مع القيقب الأحمر

على الرغم من أن نبات القيقب الياباني، بغض النظر عن نوعه وتنوعه، ليس سامًا، إلا أنه يمكن تغطيته بنوع معين من الفطريات السامة. ومع ذلك، لا يمكن العثور على هذا إلا على لحاء أشجار القيقب الأحمر، ولكن ليس على أشجار القيقب اليابانية ذات الأوراق الحمراء.

نصيحة

يمكن جمع البراعم والشتلات الصغيرة في شهر مارس/أبريل. الزهور حلوة المذاق صالحة للاستهلاك أيضًا.

موصى به: