يجب اختيار موقعها بعناية. وإلا فإن زهر العسل سوف يصبح أصلعًا، وينمو بشكل أبطأ، ويجف، ويصبح أكثر عرضة للأمراض أو يعيش حياة بائسة. ولكن ليس فقط اختيار الموقع هو المهم. يجب أيضًا تنسيق الرعاية بشكل صحيح!
كيف أعتني بزهرة العسل بشكل صحيح؟
تشمل العناية بزهر العسل الري العرضي بمياه خالية من الجير، خاصة في الظروف الحارة والجافة، والتخصيب الشهري في الحاوية خلال موسم النمو، والتقليم المنتظم لإزالة البراعم العارية والمريضة.زهر العسل في الهواء الطلق قوي ولا يتطلب سوى القليل من الرعاية.
هل زهر العسل يحتاج إلى الماء؟
زهرة العسل في الهواء الطلق لا تحتاج بالضرورة إلى سقيها بانتظام. أما إذا كانت في مكان شبه مظلل وقاعدتها باردة فلا يحتاج البستاني إلى سقيها. الاستثناءات هي فترات الصيف الحارة والجافة. ومن الأفضل تقديم الماء لزهرة العسل كل يوم.
يتم استخدام المياه الخالية من الترسبات الجيرية مثل مياه الأمطار في الري. لا تنس أيضًا أن تسقي زهر العسل باعتدال، حتى في الشتاء في الأيام الخالية من الصقيع. هذا صحيح بشكل خاص إذا كان النبات في وعاء. في أي وقت تكون فيه التربة جافة جدًا، تزداد قابلية الإصابة بالآفات مثل القمل بشكل كبير.
هل يحتاج زهر العسل إلى السماد؟
عادةً، لا يكون تسميد زهر العسل في الهواء الطلق إلزاميًا إذا تم زراعته في تربة غنية بالمغذيات.من ناحية أخرى، يجب تزويد زهر العسل في أصيص بسماد سائل مناسب (9.00 يورو على أمازون) مرة واحدة شهريًا خلال موسم النمو الرئيسي بين مارس وسبتمبر.
إذا كنت تريد تسميد زهر العسل في الخارج، استخدم سمادًا عضويًا كاملاً أو سمادًا. يمكنك خلط السماد مع التربة في كل من الربيع والخريف. لكن كن حذرًا: زهر العسل له جذور ضحلة!
متى وكيف يتم التقليم لهذه النباتات؟
- ارتداء القفازات عند التقطيع (زهرة العسل سامة)
- التقليم الجذري: إذا لزم الأمر، قم بتنفيذه كلما تقدمت في السن
- الترقق: إزالة البراعم الميتة والكثيفة والمريضة
- دع البراعم الوسطى تبقى
- تقليص المناطق العارية
- إن أمكن فرز القصاصات من القصاصات للانتشار
- الوقت: أواخر الخريف إلى أوائل الربيع
ما هي الأمراض والآفات التي يمكن أن تشكل خطورة؟
بمجرد أن ترى براعم مريضة، قم بقطعها! يتأثر زهر العسل أحيانًا بالبياض الدقيقي. المن هي الآفات الأكثر شيوعا في الظروف الجافة.
نصائح وحيل
لا داعي للقلق بشأن زهر العسل في الشتاء. يعتبر شديد التحمل ويتمتع بطبقة واقية من التربة أو السماد أو الأوراق أو الأخشاب في الأماكن القاسية.