يأتي الصبار من المناطق الجافة في أفريقيا ويسهل العناية به. إنها تكتفي بالتربة المنزلية القياسية الممزوجة بالقليل من الرمل والجفت. تعتبر نفاذية الماء الجيدة أمرًا مهمًا، حيث أن الصبار لا يتحمل التشبع بالمياه.
ما هي التربة الأفضل لزراعة الصبار؟
يحتاج الصبار إلى تربة نفاذة وجيدة التصريف لتجنب التشبع بالمياه. يعتبر مزيجًا مثاليًا من تربة النباتات المنزلية المتوفرة تجاريًا والرمل والقليل من الخث. طبقة تصريف مكونة من شظايا الطين والحصى والرمل تدعم نفاذية الماء.
الصبار هو جنس غني بالأنواع من نبات الهليون وربما نشأ في جنوب أفريقيا. يمكنها تخزين الماء في أوراقها السميكة التي لها أشواك في أطرافها ومرتبة مثل الوردات على الجذع، ويمكنها البقاء على قيد الحياة لفترات طويلة دون سقاية. أشهر ممثل لهذا الجنس هو الصبار ويتم زراعته في هذا البلد باعتباره نباتًا منزليًا للأماكن المشمسة.
التربة النفاذة مهمة
الصبار لا يحب التشبع بالمياه! لذلك، يجب أن تكون التربة نفاذية حتى يمكن تصريف المياه الزائدة. من المهم وجود طبقة تصريف جيدة مصنوعة من قطع الفخار والحصى والرمل. يعتبر خليط التربة والرمل مع القليل من الخث (8.00 يورو على أمازون) مثاليًا كركيزة.
السقي بشكل صحيح
- لا تصب على النبات بل مباشرة على الركيزة
- ري النباتات الخارجية مرتين في الأسبوع في الصيف،
- تقليل كمية المياه المضافة في الشتاء وفي الأماكن الباردة.
استخدم تربة جديدة عند إعادة زراعتها
ينمو نبات الصبر بسرعة كبيرة ويحتاج بانتظام إلى حاوية أكبر. قبل إعادة زرعها، اترك كرة الجذر تجف قليلًا حتى يمكن إزالتها بسهولة من الأصيص. يمتلئ الأصيص الجديد بالتربة الطازجة ليمنح النبات بداية جيدة بعد ضغوط الحركة.
نصائح وحيل
إذا قمت بإعادة الأصيص بانتظام واستخدمت تربة خاصة للنباتات العصارية، يمكنك تجنب إضافة الأسمدة على الإطلاق.